كعادته، التزم عمرو دياب الصمت تجاه الشائعة التي انتشرت بقوة وتناقلتها مواقع الانترنت زاعمةً وجود خلافات بين عمرو دياب وزوجته السعودية زينة عاشور بعدما اكتشفت زواجه سراً من عارضة أزياء إيطالية، وإنجابه منها مولودهما الأول. وأضافت الشائعة أنّ ذلك دفع زينة إلى تهديد "الهضبة" بترك القصر مع أولادهما وطلب الطلاق.
وغضب مدير أعمال الفنان المصري أحمد زغلول من تلك الشائعة وهدد بمقاضاة الصحيفة التي نشرت الخبر. وأكّد لـ "أنا زهرة" أنّ الخبر لا أساس له من الصحة، رافضاً الإفصاح عن موقف دياب من هذه الشائعة التي وصفها بـ "الكلام الفارغ".
وتردّد أيضاً أنه غادر قصره الفخم في منطقة "الأهرام" حفاظاً على أطفاله وتمسكاً باستقرار منزله، ورفض ترك زوجته.
وأوضحت الصحيفة أنّ زوجة "الهضبة" الجديدة هي فتاة إيطالية تدعى باتي تعمل كـ "موديل"، وقد تعرّف إليها دياب خلال تصوير كليب كان مقرراً أن تعمل فيها "باتي"، ثم أعجب بها، وطلب منها الزواج شرط ترك العمل، فما كان من الفتاة سوى الموافقة، وبالفعل تم الزواج والحمل.
والسؤال الآن: هل يصمت عمرو دياب عن هذه الشائعة؟ أم يخرج عن صمته ويكذّبها وخصوصاً أنّها المرة الأولى التي تقتحم الشائعات حياته الشخصية وتقترب من زوجته التي يعتبرها هي وأبناءه خطاً أحمر
Sent from my BlackBerry® from Vodafone
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق