أوضح رئيس حزب الإتحاد (الناصري) الوزير الأسبق عبد الرحيم مراد أن "التغطية السياسية التي أخذها الجيش في أحداث عبرا، أصبحت ملزمة ودائمة له ومن المفترض أنه في اي حالة شغب أخرى وفي أي منطقة أن يتعاطى معها بمثل هذا الحسم".
وأشار في حديث تلفزيوني الى أن "قوى 14 آذار حاولت استنكار الإعتداء على الجيش ولكنها بررت أفعال أحمد الأسير"، متسائلا "من يمول المجرم أحمد الأسير؟ ولهذا لم نستغرب مواقفهم. من هرب لهم السلاح ويغطيهم على الساحة سوف يدافع عنهم وعندما لم يتمكن العدو الإسرائيلي من هزم حزب الله اوكل الى جهات داخلية التخطيط لهزمه داخليا".
وأعرب عن أمله في أن "يبقى الأفرقاء الفلسطينيون في المخيمات على حياد مما يجري".
تابعونا على شبكة ناصر الإخبارية | Nasser News Network | 3.N
Sent from my BlackBerry® from Vodafone
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق