فمن مسابقة لترويج قناة الجزيرة الوثائقية و الحديث عن الفوز باي باد او جهاز اي فون ٦ او إعلانات مباشرة لقناة الجزيرة الام و التنويه عن البرامج برنامج برنامج بالاسم من خلال تلك الإعلانات المكلفة جدا
و يبدو ان المقاطعة المصرية او تجاهل الجمهور المصري العريض بشدة لقنوات الجزيرة خاصة بعد الوقوف بجانب الاخوان في أعقاب ثورة ٢٥ يناير و تخصيص قناة لمهاجمة مصر و التحريض على العنف ليل نهار بعد ثورة ٣٠ يونيو قد أتت ثمارها في انخفاض اسهم القناة بشدة في كل المجالات
و هو ما دفع قطر و تركيا لبث قنوات جديدة تهتم بالشأن المصري و لكنها ولدت ميتة كما يقولون خاصة انها لا تمتلك مراسلين او مكاتب في مصر فلا يشاهدها احد و لا يعرفها احد الا الاخوان بالطبع.
و الحملة الإعلانية الحالية بواسطة جوجل شديدة التكلفة فيكفي ان تضغط على الإعلان و تفتحه فقط لتكلف قطر ما قيمته من ٥ الى عشرة سنتات امريكية و لكن يبدو الا طريق امام الجزيرة لاستعادة البريق الا ذلك و يبدو انها فرصة للمصريين لو فقط ضغطوا على الإعلانات المنتشرة للجزيرة لتكبير اقتصاديات الجزيرة المزيد من الخسائر و فرصة لحشو جيوب اصحاب المواقع المصرية و العالمية بدولارات قطر
و راحت فلوسك يا تميم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق