و للأسف تصدر التقرير دولة سوريا الشقيقة بعدد اقل قليلا من خمسة ملايين و التي بدأت مأساتها من انطلاق الثورة السورية و مستمرة في التصاعد
واتت من بعدها أفغانستان و التي بدأت مشكلتها منذ سبعينيات القرن الماضي
ثم الصومال و اريتريا و جمهوريتي السودان و ميانمار و الكونغو وحتى كولومبيا التي تعتبر الدولة الوحيدة من العشرة الأوائل التي لا يدخل العنصر الاسلامي بكثرة في تركيبتها السكانية
و لوحظ خلو القائمة من اللاجىين الفلسطينيين تماماً مع انهم الشعب الوحيد الذي تم طرده قصرا من أراضيه و لكن يبدو ان اللوبي الصهيوني مسيطر تماماً
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق