أدلى المتهم بقتل جدته بمنطقة حدائق القبة باعترافات تفصيلية أمام شريف الشناوي، مدير نيابة حوادث غرب القاهرة، برئاسة المستشار أحمد لبيب رئيس النيابة، وقررت النيابة بحبسه 4 أيام على ذمة التحقيقات.
وذكر المتهم أنه توجه يوم الحادث 29 فبراير إلى منزل جدته، طلباً للمال، لكن نشبت بينهما مشادة كلامية بسبب اتهامها له بسوء خلقه وطلبه للمال منها بشكل دائم.
وأضاف أنه احتد عليها قائلاً "أنتي عايزة إيه تانى من الحياة وهتودى الفلوس دى فين وبينك وبين القبر خطوة"، لكن لم تتمالك الجدة نفسها وطردته على الفور.
وتابع: "لم أشعر بعد أن هاجمتني جدتي إلا وأنا اعتدى عليها بالضرب، فظننت أنها في حالة إغماء بسبب أزمةالربو، وقمت بالاعتداء الجنسي عليها انتقامًا منها وابتزازها بعد ذلك بسهولة، ثم تركتها وانصرفت، حتى علمت من الجيران والأسرة بخبر وفاتها".
ويستكمل المتهم، في البداية ظن الناس أنها ماتت بسبب أزمة ربو حيث لم يكن هناك ما يثير الشك في الوفاة وبالفعل تم دفنها، بشكل طبيعي، حتى راود الشك أحد أفراد الأسرة في وفاتها، عندما روى له أحد الجيران أنه آخر من زارها قبل الوفاة مباشرة ونزل مسرعاً، وخاصة أنه معروف بسوء الخلق – حسبما ذكر في اعترافاته -.
وتابع المتهم، وعلى الفور توجه الشخص ببلاغ إلى الشرطة حول وجود شبهة جنائية في الوفاة، إلى أن كشفت التحريات أنه متهم في قتل المجنى عليها، وبالفعل تم إلقاء القبض عليه ليعترف تفصيلياً بالواقعة".
وفي السياق ذاته قررت النيابة، بإشراف المستشار إبراهيم صالح المحامى العام الأول لنيابات غرب، حبس المتهم 4 أيام على ذمة التحقيقات، ووجهت له النيابة تهمة القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد، كما أمرت النيابة باستخراج جثة المجنى عليها من مدفنها، وعرضها على الطب الشرعى لبيان سبب الوفاة.
وذكر المتهم أنه توجه يوم الحادث 29 فبراير إلى منزل جدته، طلباً للمال، لكن نشبت بينهما مشادة كلامية بسبب اتهامها له بسوء خلقه وطلبه للمال منها بشكل دائم.
وأضاف أنه احتد عليها قائلاً "أنتي عايزة إيه تانى من الحياة وهتودى الفلوس دى فين وبينك وبين القبر خطوة"، لكن لم تتمالك الجدة نفسها وطردته على الفور.
وتابع: "لم أشعر بعد أن هاجمتني جدتي إلا وأنا اعتدى عليها بالضرب، فظننت أنها في حالة إغماء بسبب أزمةالربو، وقمت بالاعتداء الجنسي عليها انتقامًا منها وابتزازها بعد ذلك بسهولة، ثم تركتها وانصرفت، حتى علمت من الجيران والأسرة بخبر وفاتها".
ويستكمل المتهم، في البداية ظن الناس أنها ماتت بسبب أزمة ربو حيث لم يكن هناك ما يثير الشك في الوفاة وبالفعل تم دفنها، بشكل طبيعي، حتى راود الشك أحد أفراد الأسرة في وفاتها، عندما روى له أحد الجيران أنه آخر من زارها قبل الوفاة مباشرة ونزل مسرعاً، وخاصة أنه معروف بسوء الخلق – حسبما ذكر في اعترافاته -.
وتابع المتهم، وعلى الفور توجه الشخص ببلاغ إلى الشرطة حول وجود شبهة جنائية في الوفاة، إلى أن كشفت التحريات أنه متهم في قتل المجنى عليها، وبالفعل تم إلقاء القبض عليه ليعترف تفصيلياً بالواقعة".
وفي السياق ذاته قررت النيابة، بإشراف المستشار إبراهيم صالح المحامى العام الأول لنيابات غرب، حبس المتهم 4 أيام على ذمة التحقيقات، ووجهت له النيابة تهمة القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد، كما أمرت النيابة باستخراج جثة المجنى عليها من مدفنها، وعرضها على الطب الشرعى لبيان سبب الوفاة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق