السبت، 31 أكتوبر 2015
كاتب يدافع عن ريهام سعيد - الاعلام المصري يأكل بعضه
الجمعة، 30 أكتوبر 2015
كيفية علاج البواسير بدون تدخل جراحي بدون عمليات جراحية
البواسير، أو تورم الأوردة في منطقة المستقيم والشرج، مرض شائع خصوصا في الشتاء. وتوجد مراهم وكريمات للتخفيف من حدته. وفي حالة الضرورة يتم اللجوء للجراحة. هنا عشر نصائح لمواجهة البواسير بعيدا عن المراهم والجراحة.
الحركة
عدم الحركة يصيب الأمعاء بالكسل ويعزز الإمساك. كما أن السمنة تمثل عبئا وحملا على عظام الحوض. لذلك ينصح بالحركة لمدة 30 دقيقة كل يوم، بحسب موقع "براكسيس فيتا" الإلكتروني الطبي الألماني.
تناول الخضروات و الفواكه
عليك بتناول الكثير من الفواكه والخضروات الطازجة والبقول والحبوب الكاملة، فهذا يحسن عملية الهضم.
شرب الماء
لا تنسى أن تشرب الكثير من الماء! فهذا مهم لعملية هضم جيد.
لا تستخدم مناديل التواليت المبللة، فهذا يؤدي إلى تهيج فتحة الشرج. النظافة الشاملة باستخدام الماء تكفي تماما.
نبات الهيماميلس أو ما يعرف بـ "بندق الساحرات" يحتوي على ما يعرف بـ "مواد الدباغة" المضادة للالتهابات والمهدأة للحكة.
استعمال الأدوية الملينة و المسهلة
تجنب الأدوية الملينة والمسهلة! في حالات الإمساك البسيطة تنفع الفواكه المجففة، وبذور الكتان، والكثير من الماء والحركة، كما ينصح موقع "براكسيس فيتا" الإلكتروني الطبي الألماني.
كيفية التحكم في جنس الجنين ذكر ام أنثى المولود ولد و لا بنت نظريات
أثبت العلم الحديث أن جنس المولود يتحدد من خلال الحيوانات المنوية للرجل، ومع أن مسألة كون المولود، ذكرا أو أنثى، مسألة تتوقف على حظ الزوجين، إلا أن هناك بعض النظريات والفرضيات يبدو أنها تعطي الأزواج والزوجات مساحة لتحديد جنس المولود، حسب ما ذكرت الكاتبة "تانيا زيلبر" في مقال لها بموقع netmomsالألماني على شبكة الانترنت. وذكرت الكاتبة نقلا عن البروفيسور أليكساندر ليرشل الأستاذ في علم الأحياء أن النطف (الحيوانات المنوية) في فصل الصيف أو حتى في الشتاء المعتدل تكثر منها المواليد الذكور عن مثيلاتها في الأوقات الباردة. وأضافت "تانيا زيبلر" أن البروفيسور ليرشل وصل إلى تلك النتيجة بعدما عقد مقارنات بين تقارير الطقس في ألمانيا على مدار ما يقرب من 50 عاما، وبالتحديد في الفترة بين عامي 1946 و 1995. ولم يذكر ليرشل توضيحا صريحا لهذه الظاهرة، لكنه يتوقع أن خلايا الحيوانات المنوية من نوع (Y) (الذكورية) يمكنها أن تنطلق بشكل أفضل في درجات الحرارة المعتدلة لتلقح البويضة.
وعلى كل حال يجب ألا يبني الأزواج أمالا كبيرة جدا على تلك النظريات، فهي لا تضمن بالضرورة نجاح مقاصدهم في الحصول على جنس المولود الذي يريدونه. لكنها مع ذلك نظريات لا تضر، لذا بإمكان الأزواج تجريبها بكل هدوء، حسب ما ذكرت "تانيا زيلبر" في مقالها بموقع netmomsالألماني على شبكة الانترنت.